شرح قصيدة في ذكرى معركة الكرامة
شرح قصيدة ذكرى معركة الكرامة للصف الثامن
يسعدنا زيارتكم في موقعنا مدينة الـعـلـم الذي يقدم افضل المعلومات النموذجية والاجابة الصحيحة للسؤال التالي
شرح قصيدة ذكرى معركة الكرامة للصف الثامن
شرح وتحليل نص قصيدة ذكرى معركة الكرامة للصف الثامن
حل قصيدة قصيدة ذكرى معركة الكرامة
اعراب قصيدة قصيدة ذكرى معركة الكرامة
شرح وتحليل قصيدة ذكرى معركة الكرامة
معاني كلمات قصيدة قصيدة ذكرى معركة الكرامة للصف الثامن
موضوع عن قصيده قصيدة ذكرى معركة الكرامة
حل أسئلة قصيدةقصيدة ذكرى معركة الكرامة
ملخص درس قصيدةقصيدة ذكرى معركة الكرامة
شرح درس قصيدة ذكرى معركة الكرامة
اعراب نص قصيدة قصيدة ذكرى معركة الكرامة
ما الفكرة الرئيسة للنص قصيدة ذكرى معركة الكرامة للصف الثامن
نص (في ذكرى معركة الكرامة) للصف الثامن
اولا شرح الأبيات:
(1-4) يتحدث الشاعر عن ذكرى معركة الكرامة، ويقول: هناك الكثير من القرى التي اختفى ذكرها في الكون أجمع، ولكن قرية الكرامة هي قرية خالدة حفرت اسمها في تاريخ المجد والشرف بالنار لا بالخطب والكلام، وحينما سار الجمع الكبير من جيش الغزاة إلى المناطق المنخفضة في قرية الكرامة كانوا مدججين الأسلحة ولكن الشعب العربي آنذاك كان نائماً في سبات عميق كنوم أهل الكهف لا يبالون بما يجري في الكرامة من قتال وعذاب.
(4-10) ولم يكن لأية دولة عربية ضمير حيّ يقظ يدافع في معرة الكرامة في مواجهة العدو إلا الأردنّ، فقد وقفوا صامدين لا يهابون الموت، وتصدى لهم الأسود الشجعان من الضفتين الفلسطينيين والأردنيين، فقد كانوا يدافعون عن مجد الإسلام والعرب، لقد كانوا يقاتلون كالأسود الشجعان في المعركة لا يخشون أحداً بدون تفريق في ألقابهم الكريمة ورتبهم العسكرية، ولقد جعلوا الجنود لقمة سائغة للموت الذي كان جائعاً متعطشاً لدمائهم، حيث جاءت معركة الكرامة رداً لهزيمة العرب في حزيران عام 1967م التي خسر فيها العرب خسارة وهزيمة كبيرة، ولقد ظنّ العدم أن الكرامة نزهة أو كنز دفين يستطيعون الحصول عليه والسيطرة عليه بكل سهولة، ولكنهم هربوا من شدة ما رأوا، حيث إنهم قد تفاجؤوا بجنود العدو الذي لا طاقة لهم به، فهو جند مستميت في القتال، يصنع الشهادة بنفسه ويرتسمها خطى له، ولقد أبلوا بلاءً حسناً في العرب ضد الصهاينة.
(11-15) ولقد عاد جنود الاحتلال مهزومين، فقد رجعوا بخفي حنين، أي لم يغنموا شيئاً، ولقد تركوا لنا أسلحتهم التالفة التي كان يتظاهرون بقوتهم بها، وهاهم أطفالنا قد اتّخذوا دباباتهم ألعابً لهم، ووقفوا في برجها العالي للعب فيها، فبوركت وتعظمت يا شهر آذار، ففيك حدثت تلك المعركة الحاسمة التي كانت علماً يرفع في وجه العدو الغاصب، ويعتبر مكافأة لأمه العرب عما كانت من تعب وهزيمة في حرب حزيران، ونحن نقدّم لأرضنا هدية غالية من الشهداء الذين سقوا بدمائهم الطاهرة أرض الوطن، فدماؤهم وأرواحهم الطاهرة أغلى من الذهب.
ثانياً المهارات اللغوية:
-مجموعة الأساليب:
التوكيد: قد سطّرت مجدها-قد زحفوا-قد رأوها زينة للعب:توكيد بقد مع الفعل الماضي.
النداء: بوركت يا شهر آذار: للدعاء.
التشبيه:كعصبة الكهف.
الاستدراك: لك قريتنا في الدهر خالدة.
النفي للتوكيد: بلا ذكر ولا نسب-لا الخطب-لم تأبه لمغتصب-لم يهب-ما فزعوا-لا أفرّق في الألقاب-لم تبرأ-لم تغب-لا سياج له-بلا تعب-دونما نفل-ما صانوا من عطب-لا الذهب.
القصر: قصر بالنفي والاستثناء: لم يكن غير أردنّ-ما علينا سوى التبكير.
الاستثناء: عاد الغزاة خفاقاً إلا بخفي حنين.
-مجموعة العلاقات وقيمتها
-الترادف: يوضح المعنى ويؤكده: مهملة وبادت-سادت وخالدة-لم يهب وأشاوس-نصب وتعب-روع وفزعوا.
-العلاقة: تضاد:يوضح المعنى ويبرز الفكرة:سادت وبادت-خالدة وبادت-نائمة ويقظ-هرب ونافح.
-النتيجة:الفاء للترتيب والتعقيب في(فنافحتهم).
-فإذْ بهم دون جند:إذ للمفاجأة.
العاطفة: قومية.
-كم من قرية: كم خبرية للكثرة.
-يكافئ الأم عمّا كان من نصب: الذي.
ثالثاً -مجموعة الصور الجمالية والدلالات:
-قرية مهملة بادت: شبه القرية بإنسان مهمل ولم يذكر.
-قد سطرت مدها بالنار:شبه النار بالقلم، وشبه المجد بكتاب يُكتب فيه، وتوحي بقوة أهل القرية وشدة مقاومتهم للأعداء.
-زحفوا بجحفل بالغوا في حشد لجب:شبه الجحفل بسلحفاة تزحف، وتوحي بكثرة عدد جيش العدو.
-كانت جميع العرب نائمة كعصبة الكهف:شبه بلاد العرب بإنسان نائم كأصحاب الكهف، وتوحي بعدم مبالاة العرب بما يحدث في أختهم قرية الكرامة العربية، وعدم يقظة ضمائرهم.
-أردنّ الفدا يقظاً:شبه الأردن بإنسان يقظ.
-ثبت الفؤاد لم يهب:شبه الأردن بإنسان له قلب ثابت لا يخاف.
-فنافحتهم أسود الضفتين:شبه المقاتلين الفلسطينيين والأردنيين بالأسود، وتوحي بالوحدة العربية، وبسالتهم.
-زجّوا بهم لقمة للموت سائغة:شبه جنود العدو بلقمة وطعام سائغ للموت، وشبه الموت بإنسان جائع، وتوحي بشجاعتهم.
-لم تبرأ ولم تغب:شبه جراحات حرب حزيران بشمس لا تغيب، وتوحي بعمق الجراح الذي خلفته حرب حزيران.
-ظنوا الكرامة كنزاً لا سياج له:شبه الكرامة بكنز لا سياج له.
-من هوايته صنع الشهادة إبداعاً:شبه الشهادة بشيء مادي يصنع.
-خفي حين: توحي بهزيمتهم وخيبة أملهم.
-أورثونا سلاحاً:شبه السلاح بالموروث.
-رأوا زينة للعب:شبه الدبابات بالألعاب، وتوحي بالاستهزاء بهزيمة العدو.
-تركت يا شهر آذار لنا علماً يكافئ الأم: شبه النصر بمكافأة للأم.
-فنحن للأرض قدّمنا هديتنا عقداً من الشهداء:شبه الشهداء بالعقد الفريد، وشبه الأرض بفتاة يُقدّم لها هدية، وشبه أرواحهم ودماءهم بالذهب، وتوحي بكثرة الشهداء، وعلو درجة الشهداء عند الله والوطن.
رابعاً -مجموعة المفردات الجديدة:
قرية قرى-ثنايا:داخل وأعماق+الأسنان الأربع ف:ثنِيّة-كون أكوان-مهملة:متروكة*معتنى بها ومحافظ عليها-سادت:حكمت وخلدت-بادت:انقضت*سادت-نسب:أنساب-ذكر:سمعة وصيت+ذكر الله-دهر:دهور وأدهر-خالدة:باقية*فانية-سطر:سجلت-مجد"أمجاد:عز وشرف-خطب:خطبة-غزاة:غازٍ محارب ومقاتل-أغوار:منطقة منخفضة ف:غَوْر-زحف:مضى ومشى في ثقل؛لكثرة العدد-جحفل:جيش كبير ج:جحافل-بالغ: أفاض وأفرط*اقتنع واكتفى-حشد:جمع كبير ج:حشود-لَجب:ارتفاع صوت الأبطال واختلاطها-نائمة*مستيقظة-كهف:كهوف-عصبة:عصبات وعُصَب:جماعة من الناس –تأبه:تبالي وتهتم وتنتبه-مغتصب:محتلّ-ثبت:مطمئن*متراجع ومتزعزع-فؤاد:قلب ج:أفئدة-روع:شدة الخوف-يهب:يخاف*يتجرّأ ويتشجع –أسود:أسد-نافح:دافع وكافح وخاصم-أشاوس:شجعان شديدو المراس ف: أشوس-زجّوا:دفعوا بهم-هيجاء:حرب-رتب:مناول-سائغة:سهلة-سغب:شدة الجوع-تبرأ:تتعافى-جراحات:جراح-كنز كنوز-سياج:سور أو حائط ج:سُوج وأسوِجة وسياجات-تبكير:إسراع*تأخير-هرب:فرار*نجاة-هواية:ميل ورغبة-نفل:غنائم-إبداع:شيء جديد-تبّ:هلك-تعب:نصب*راحة-سلب:غنائم-غرور*تواضع-صانوا:حافظوا عليه-عطب:خراب-خفّاق:شديد الاضطراب-انتصبوا:وقفوا-بوركت:تعظمت-عقد عقود-غُرّ:أشراف ف:أغر.
رابعاً -مجموعة التراكيب اللغوية:
سطّرت ب-زحفوا على-بالغوا في-تأبه ل-يدافعون عن-أفرّق في-وزجّوا ب-جاءت ل-التبكير في-يحمل على-صانوا من-انتصبوا في-يكافئ عن-قدّمنا ل.
خامساً -مجموعة المحسنات البديعية:
-الجناس الناقص: يعطي جرساً موسيقياً مؤثراً: فدا وفؤاد-نصب وتعب.