حل تطبيقات نص مدينة الغد للشاعر عبدالله البردونيّ
نسعئ زوارنا الكرام في موقع مدينه madeilm الـعـلـم أن تصلو معنا الى أعلى مراتب النجاح والتفوق من خلال تقديمنا للحلول النموذجية لجميع الاسئلة ومنها السؤال التالي:
حل تطبيقات نص مدينة الغد للشاعر عبدالله البردونيّ
تكون الإجابة الصحيحة كالتالي /
مهارات الاستماع :
1- أستبعدُ الإجابة غير الصّحيحة فيما يأتي :
- يتحدّث النّصّ عن المدينة : ( المتخيّلة – الحلم – الحقيقيّة ) ج- الحقيقيّة .
- بدا الشّاعر في نصّه : ( متفائلاً – محبّاً – زاهداً ) ج- زاهداً .
- مهارات القراءة :
1- أذكر مؤشّرين أوردهما الشّاعر على ظهور مدينة الغد .
ج- المؤشّران هما : الإشارة والرّؤيا في المنام و قرب انتهاء الحضارة المادّيّة .
2- أستخرج من المقطع الثّاني دليلين على تفاؤل الشّاعر .
ج2- الدليلان هما : ثقته بظهور هذه المدينة المثالية في المستقبل و عودة الحب والخير والنماء والجمال لهذه الأرض .
- الفهم والتّحليل :
1- المعنى السياقي لكلمة ( وشى ) ج- أنبأ .
- مفرد ( حشرجات ) حشرجة - جمع ( قرية ) قُرى .
2- أصنّف الفكر الآتية :
- صفات المدينة الغد : فكرة رئيسة للمقطع الثاني .
- التطلّع إلى قيام مدينة الغد المثاليّة : الفكرة العامّة للنصّ .
- انتشار العطف والحنان في مدينة الغد : فكرة فرعيّة للبيت السادس.
- ترقّب الشاعر وانتظاره لولادة مدينة الغد: فكرة رئيسة للمقطع الأوّل .
- دور الشّباب في بناء مدينة الغد : فكرة مستبعدة .
3- ربط الشّاعر بين الواقع المتردّي وإمكانيّة بناء المدينة المثاليّة ، أوضّح ذلك من فهمي البيتين الأوّل والثّاني .
ج- حلُم الشاعر بهذه المدينة فكتب عنها أجمل الأشعار آملاً بظهورها الذي سينهي تعاسة وبؤس هذه الحياة المتردّية .
4- جعل الشاعر مدينة الغد حلّاً لمشكلات الواقع المعيش ، أذكرمظهرين من مظاهر هذا الحلّ .
ج- من خلال عودة العطف والمحبّة بين الناس ، وعودة الجمال والازدهار والنماء للأرض .
5- بشّر الكون بميلاد مدينة الغد ، أذكر مايدلّ على الفرح بقدومها من فهمي للبيتين الثالث والرابع .
ج- من خلال اشتمام الشاعر لرائحتها والتفاؤل بقدومها ومن خلال تبشير القرى لبعضها بولادتها .
7- تعجّب الشاعر في البيت التاسع من جمال العالم الّذي ستبدعه مدينة الغد ،أضيف إليه صفاتٍ أتمنّى تحقّقها فيه.
ج- السلام والعدل والمساواة والحياة الكريمة .
8- تضمّن المقطع الثّاني تنديداً ضمنيّاً بما آلت إليه الحضارة المادّية ، أبيّن ذلك .
ج- انتشار الجفاف والدمار فيها – انتفاء العطف والمعاملة الإنسانيّة الرقيقة القائمة على المحبّة بين أفرادها .
9- تباينتْ نظرة كلٌّ من أدونيس والبردوني للمستقبل ، أذكر وجهة نظر كلٍّ منهما ،ثمّ أبيّن لمن أميل مع التّعليل .
ج- أدونيس : المستقبل عنده عالمٌ خالٍ من الفقر والجهل والبؤس والأحقاد يعيش فيه الأطفال بسعادةٍ وأمان .
البردوني : المستقبل عنده عالمٌ يعيش في مدينةٌ مثاليّةٌ قائمة على العطف والحبّ والحنان مفعمة بالجمال والخيرات .
وانا أميل لنظرة أدونيس لأنّها أكثر واقعيّة .
10- قال أبو القاسم الشابّيّ متحدّثاً عن حبيبته :
يالها رقّةً تكادُ يرفُّ الور دُ منها في الصخرة الجلمودِ .
- أوازنُ بين هذا البيت والبيت الثامن من حيث المضمون .
ج- الاتّفاق : كلاهما جعل الطبيعة تزدهرفي فوق الصخور والأحجار .
الاختلاف : البردوني : جمال مدينته المثالية المتخيّلة هو الذي أثّر في الطبيعة .
الشابّي : جمال حبيبته هو الذي أثّر في الطبيعة .
- التّذوّق الجماليّ :
1- أحدّد حرفي الاستقبال الواردين في المقطع الثاني ، ثمّ أبيّن ارتباطهما بعنوان النصّ .
ج- الحرفان هما : السين وسوف ، لهما علاقة وثيقة بعنوان النصّ لأن الشاعر يرسم صورةً للمدينة التي يطمح أن يعيش فيها الإنسان في المستقبل .
2- في البيت الأوّل محسّن بديعيّ ، أستخرجه وأسمّي نوعه .
ج- المحسن البديعيّ: العباره ، الإشارة ، وهو تصريع ، فائدته : إغناء الموسيقا الداخليّة للنصّ .
3- انطوى النصّ على مجموعة من القيم ، منها السلام ، أمثّل لها .
ج- مثل : تعيدين للهشيم النضاره ، أو : تزرعين الحنان في كلّ واد ،أو : تصوغين عالماً تثمر الكثبان فيه .
4- في قول الشاعر : ( أنت سحر العباره ) تشبيه بليغ ، أحوّله إلى تشبيه تام الأركان .
ج- أنت كسحر العباره في الروعة والجمال .
5- استخرج من البيت الثالث شعوراً عاطفيّاً ، وأذكر أداة من أدوات التعبير عنه مع مثال مناسب .
ج- الشعور العاطفي موطنه أداة التعبيرعنه المثال
الأمل والتفاؤل جميع الأبيات ألفاظ ميلاد – الموعود – اخضراره......
الإعجاب جميع الأبيات تراكيب أنت سحر العباره – حكت عنك نجمةٌ لمناره.
6- اشرح الصّور الآتية واذكر نوعها :
- بشّرتْ قريةٌ : شبّه القرية بالإنسان ، فحذف المشبّه به ، وأبقى شيئاً من لوازمه ( بشّرت ) استعارة مكنيّة.
- تزرعين الحنان : شبّه الحنان بالنبتة ،فحذف المشبّه به وأبقى شيئاً من لوازمه ( تزرعين ) استعارة مكنيّة .
- تأتين كالنبوءات : المشبّه : ياء المؤنّثة المخاطبة ، المشبّه به : النبؤءات ، الأداة : الكاف، وجه الشبه : محذوف ،
نوع الصّورة : تشبيه مجمل .
- تثمر الكثبان : شبّه الكثبان بالأشجار ،فحذف المشبّه به ،وأبقى شيئاً من لوازمه ( تثمر ) استعارة مكنيّة .
-حل التّطبيقات اللغويّة :
1- أتعجّب من ( انتظار المنى ) بإحدى صيغتي التّعجّب القياسيّتين .
ج- صيغة ( ما أفعله ) : ما أجملَ انتظارَ المنى ! – أو : ما أجملَ أنْ ننتظرَ المنى !
صيغة ( أفعلْ بهِ ) : أجملْ بانتظارِ المنى ! - أو : أجملْ بأنْ ننتظرَ المنى !
2- أمثّل من البيت الأوّل لمصدرٍ سماعيّ ، وآخر قياسيّ ، ثمّ أذكر وزن كلٍّ منهما .
ج- المصدر السماعيّ : سِحْر ، وزنه : فِعْل – المصدر القياسيّ : انتظار ، وزنه : افتعال .
3- أعلّل كتابة الهمزة على صورتها في كلمتي : ( النبوءات – تأتين ) .
- النّبوءات : همزة متوسّطة شاذّة كُتبت على السطر لأنّها جاءت مفتوحةً بعد ألفٍ ساكنة .
- تأتين : همزة متوسّطة جاءت ساكنة بعد حرف مفتوح، والفتحة أقوى ويناسبها الألف .
- إعراب المفردات :
- العباره : مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة الظاهرة ، والسكون للضرورة الشعريّة .
- انتظار، حلمُ : اسم معطوف مرفوع ........
- بنتَ : خبر كان منصوب ......
- دهراً : مفعول فيه ظرف زمان منصوب .........
- حشرجاتُ ، قريةٌ ، الكثبانُ ، نجمةٌ : فاعل مرفوع ........
- الموعودِ : صفة مجرورة ..........
- أخرى : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدّرة على الألف للتعذّر .
- تشرقين ، تعيدين ، تزرعين ، تأتين ، تصوغين ، تبدعين : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنّه من الأفعال الخمسة ، وياء المؤنّثة المخاطبة ضمير متّصل مبني في محل رفع فاعل .
- كالنبوءات ، كالأمطار، كالصيف ، كانثيال : الكاف حرف جر ، اسم مجرور ...........
- عالماً ، الحنان : مفعول به منصوب ......
- جناها : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدّرة على الألف للتعذّر ، والهاء ضمير متّصل مبني في محل جر
بالإضافة .
- فوق : مفعول فيه ظرف مكان منصوب ........
- إعراب الجمل :
- ( وشى ) : جملة فعليّة في محل رفع خبر .
- ( تثمر الكثبان فيه ) : جملة فعليّة في محل نصب صفة .